! ™§û§ـ§‰_‰منتدى امل الحياة ‰_‰§ـ§û§™

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم لم تقوم بالتسجيل بعد? يشرفنا ان تقوم بالدخول او التسجيل اذا رغبت المشاركة في هذا المنتدى إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات،

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

! ™§û§ـ§‰_‰منتدى امل الحياة ‰_‰§ـ§û§™

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم لم تقوم بالتسجيل بعد? يشرفنا ان تقوم بالدخول او التسجيل اذا رغبت المشاركة في هذا المنتدى إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات،

! ™§û§ـ§‰_‰منتدى امل الحياة ‰_‰§ـ§û§™

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المواضيع الأخيرة

» أصحاب الفيل
  مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 23, 2017 10:41 am من طرف كمال

» فرقة صوت الوصال للانشااد و المديح
  مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 13, 2012 10:55 am من طرف كمال

»  Prison Break أونلاين
  مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 19, 2012 10:55 pm من طرف وردة امل الحياة

» العاب طاكسي الممتعة
  مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 19, 2012 10:10 pm من طرف كمال

» هل هناك ترحيب أم مساعدة؟؟؟؟!!!!!!!*-*
  مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 10, 2012 8:26 pm من طرف أميرة الورد

» حلول تمارين كتاب علوم طبيعية لسنة الثانية متوسط
  مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 10, 2012 8:15 pm من طرف أميرة الورد

»  برنامج به جميع الافعال باللغة الفرنسية
  مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 17, 2012 5:35 pm من طرف كمال

» قرص رائع خاص بالثانية متوسط في مادة علوم اجتماعية
  مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       I_icon_minitimeالأحد يناير 15, 2012 8:35 pm من طرف c.ronaldo

»  جديد ...الرفيق في الرياضيات للسنة الثالثة متوسط
  مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       I_icon_minitimeالسبت يناير 07, 2012 6:33 pm من طرف مزة

التبادل الاعلاني

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

مايو 2024

الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1437 مساهمة في هذا المنتدى في 792 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 184 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو حسام_ليبيا فمرحباً به.

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 40 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 02, 2013 6:22 pm

تصويت

دخول

لقد نسيت كلمة السر

ساعة المنتدى

>


    مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962

    مزة
    مزة
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 378
    تاريخ التسجيل : 28/12/2010
    العمر : 26
    الموقع : تبلبالة

    جديد مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962

    مُساهمة من طرف مزة الأحد يناير 16, 2011 3:51 pm

    ارجوا الدعاء لنا اخوتكم في غزة بكسر الحصار
      مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       Allah_10  مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       1_567511_1_34  مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962       Allah_10

    .
    ارجوا الدعاء لنا اخوتكم في غزة بكسر الحصار

    مزة
    مزة
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 378
    تاريخ التسجيل : 28/12/2010
    العمر : 26
    الموقع : تبلبالة

    جديد رد: مكتبة بالفيديو تاريخ الجزائر من 1830 الى1962

    مُساهمة من طرف مزة الأحد يناير 16, 2011 3:53 pm


    هذا هو نص أول نداء وجهته الكتابة العامة لجبهة التحرير الوطني إلى الشعب الجزائري في أول نوفمبر 1954


    بسم الله الرحمن الرحيم

    نداء إلى الشعب الجزائري

    أيها الشعب الجزائري .

    أيها المناضلون من أجل القضية الوطنية.

    أنتم الذين ستصدرون حكمكم بشأننا - نعني الشعب بصفة عامة ،
    والمناضلين بصفة خاصة - نعلمكم أن غرضنا من نشر هذا الاعلان هو أن نوضح
    لكم الأسباب العميقة التي دفعتنا إلى العمل ، بأن نوضح لكم مشروعنا والهدف
    من عملنا ، ومقومات وجهة نظرنا الأساسية التي دفعتنا إلى الاستقلال الوطني
    في إطار الشمال الإفريقي .ورغبتنا أيضًا هو أن نجنبكم الالتباس الذي يمكن
    أن توقعكم فيه الامبريالية وعملاؤها الاداريون وبعض محترفي السياسة
    الانتهازية.

    فنحن نعتبر ، قبل كل شيء أن الحركة الوطنية - بعد مراحل من الكفاح -
    قد أدركت مرحلة التحقيق النهائية ، فإذا كان هدف أي حركة ثورية -في الواقع
    -هو خلق جميع الظروف الثورية للقيام بعملية تحريرية ، فإننا نعتبر أن
    الشعب الجزائري ، في أوضاعه الداخلية متحدًا حول قضية الاستقلال والعمل ،
    أما في الأوضاع الخارجية فإن الانفراج الدولي مناسب لتسوية بعض المشاكل
    الثانوية التي من بينها قضيتنا التي تجد سندها الديبلوماسي وخاصة من طرف
    إخواننا العرب والمسلمين.

    إن أحداث المغرب وتونس لها دلالتها في هذا الصدد ، فهي تمثل بعمق
    مراحل الكفاح التحريري في شمال إفريقيا . ومما يلاحظ في هذا الميدان أننا
    منذ مدة طويلة أول الداعين إلى الوحدة في العمل . هذه الوحدة التي لم يتح
    لها مع الأسف التحقيق أبدًا بين الأقطار الثلاثة.

    إن كل واحد منها إندفع اليوم في هذا السبيل ، أما نحن الذين بقينا في
    مؤخرة الركب فإننا نتعرض إلى مصير من تجاوزته الأحداث وهكذا ، فإن حركتنا
    الوطنية قد وجدت نفسها محطمة ، نتيجة لسنوات طويلة من الجمود والروتين ،
    توجيهها سيء ، محرومة من سند الرأي العام الضروري ، قد تجاوزتها الأحداث ،
    الأمر الذي جعل الاستعمار يطير فرحًا ظنًّا منه أنه قد أحرز أضخم
    انتصاراته في كفاحه ضد الطليعة الجزائرية.

    إن المرحلة خطيرة .

    أمام هذه الوضعية التي يخشى أن يصبح علاجها مستحيلاً ، رأت مجموعة من
    الشباب المسؤولين المناضلين الواعين التي جمعت حولها أغلب العناصر التي لا
    تزال سليمة ومصممة ، أن الوقت قد حان لإخراج الحركـة الوطنية من المأزق
    الذي أوقعها فيه صراع الأشخاص والتأثيرات لدفعها إلى المعركة الحقيقية
    الثورية إلى جانب إخواننا المغاربة والتونسيين .

    وبهذا الصدد فإننا نوضح بأننا مستقلون عن الطرفين اللذين يتنازعان
    السلطة ، إن حركتنا قد وضعت المصلحة الوطنية فوق كل الاعتبارات التافهة
    والمغلوطة لقضية الأشخاص والسمعة ، ولذلك فهي موجهة فقط ضد الاستعمار الذي
    هو العدو الوحيد الأعمى، الذي رفض أمام وسائل الكفاح السلمية، أن يمنح
    أدنى حرية .

    ونظن أن هذه الأسباب كافية لجعل حركتنا التجديدية تظهر تحت إسم : جبهة التحرير الوطني.

    وهكذا نتخلص من جميع التنازلات المحتملة ، ونتيح الفرصة لجميع
    المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية ، وجميع الأحزاب
    والحركات الجزائرية، أن تنظم إلى الكفاح التحريري دون أدنى اعتبار آخر .

    ولكي نبين بوضوح هدفنا فإننا نسطر فيما يلي الخطوط العريضة لبرنامجنا السياسي.

    الهدف : الاستقلال الوطني بواسطة :






    الأهداف الداخلية :





    الأهداف الخارجية :

    - تدويل القضية الجزائرية .

    - تحقيق وحدة شمال إفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي والاسلامي .

    - في إطار ميثاق الأمم المتحدة نؤكد عطفنا الفعال تجاه جميع الأمم التي تساند قضيتنا التحريرية.

    وسائل الكفاح :

    إنسجَامًا مع المبادىء الثورية ، وإعتبارًا للأوضاع الداخلية والخارجية ، فإننا سنواصل الكفاح بجميع الوسائل حتى تحقيق هدفنا .

    إن جبهة التحرير الوطني، لكي تحقق هدفها يجب عليها أن تنجز مهمتين أساسيتين في وقت واحد وهما :

    العمل الداخلي سواء في الميدان السياسي أو في ميدان العمل المحض، والعمل
    في الخارج لجعل القضية الجزائرية حقيقة واقعة في العالم كله، وذلك بمساندة
    كل حلفائنا الطبيعيين .

    " إن هذه مهمة شاقة ثقيلة العبء وتتطلب كل القوى وتعبئة كل الموارد الوطنية ". وحقيقة أن الكفاح سيكون طويلاً ولكن النصر محقق .

    وفي الأخير، وتحاشياً للتأويلات الخاطئة وللتدليل على رغبتنا
    الحقيقية في السّلم، وتحديدًا للخسائر البشرية وإراقة الدّماء ، فقد
    أعددنا للسلطات الفرنسية وثيقة مشرفة للمناقشة إذا كانت هذه السلطات
    تحدوها النيّة الطيّبة، وتعترف نهائيًا للشعوب التي تستعمرُها بحقها في
    تقرير مصيرها بنفسها .







    وفي المقابل :







    أيها الجزائري إننا ندعوك لتبارك هذه الوثيقة. وواجبك هو أن تنضم إليها
    لإنقاذ بلدنا والعمل على أن نسترجع له حريته، إن جبهة التحرير الوطني هي
    جبهتك. وانتصارها هو إنتصارك.

    أما نحن، العازمون على مواصلة الكفاح، الواثقين من مشاعرك المناهضة للامبرياليين، فإننا نقدم للوطن أنفــس ما نملك.


    الفاتح من نوفمبر 1954

    الأمــــانــــة الـــوطـنــيـــة

















    1 - إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادىء الاسلامية.

    2 - إحترام جميع الحريات الأساسية دون تمييز عرقي أو ديني .


    1 - التطهير السياسي بإعادة الحركة الوطنية إلى نهجها الحقيقي
    والقضاء على جميع مخلفات الفساد وروح الاصلاح التي كانت عاملاً هَامًا في
    تخلفنا الحالي .

    2 - تجميع وتنظيم جميع الطاقات السليمة لدى الشعب الجزائري لتصفية النظام الاستعماري .











    1 - الاعتراف بالجنسية الجزائرية بطريقة علنية ورسمية، ملغية بذلك كل
    الأقاويل والقرارات والقوانين التي تجعل من الجزائر أرضًا فرنسية رغم
    التاريخ والجغرافيا واللغة والدين والعادات للشعب الجزائري .

    2 - فتح مفاوضات مع الممثلين المفوضين من طرف الشعب الجزائري على أساس الاعتراف بالسيادة الجزائرية وحدة لا تتجزأ .

    3 - خلق جو من الثقة وذلك بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ورفع كل الإجراءات الخاصة وإيقاف كل مطاردة ضد القوات المكافحة .


    1 - فإن المصالح الفرنسية، ثقافية كانت أو اقتصادية والمتحصل عليها بنزاهة ستحترم، كذلك الأمر بالنسبة للأشخاص و العائلات.
    2 - جميع الفرنسيين الذين يرغبون في البقاء بالجزائر يكون لهم
    الاختيار بين جنسيتهم الأصليـة ويعتبرون بذلك كأجانب تجاه القوانين
    السارية، أو يختارون الجنسية الجزائرية وفي هذه الحالـة يعتبرون كجزائريين
    بما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات.

    3 - تحدد الروابط بين فرنسا والجزائر وتكون موضوع اتفاق بين القوتين الإثنتين على أساس المساواة والاحترام المتبادل.




    هذا هو نص أول نداء وجهته الكتابة العامة لجبهة التحرير الوطني إلى الشعب الجزائري في أول نوفمبر 1954


    بسم الله الرحمن الرحيم

    نداء إلى الشعب الجزائري

    أيها الشعب الجزائري .

    أيها المناضلون من أجل القضية الوطنية.

    أنتم الذين ستصدرون حكمكم بشأننا - نعني الشعب بصفة عامة ،
    والمناضلين بصفة خاصة - نعلمكم أن غرضنا من نشر هذا الاعلان هو أن نوضح
    لكم الأسباب العميقة التي دفعتنا إلى العمل ، بأن نوضح لكم مشروعنا والهدف
    من عملنا ، ومقومات وجهة نظرنا الأساسية التي دفعتنا إلى الاستقلال الوطني
    في إطار الشمال الإفريقي .ورغبتنا أيضًا هو أن نجنبكم الالتباس الذي يمكن
    أن توقعكم فيه الامبريالية وعملاؤها الاداريون وبعض محترفي السياسة
    الانتهازية.

    فنحن نعتبر ، قبل كل شيء أن الحركة الوطنية - بعد مراحل من الكفاح -
    قد أدركت مرحلة التحقيق النهائية ، فإذا كان هدف أي حركة ثورية -في الواقع
    -هو خلق جميع الظروف الثورية للقيام بعملية تحريرية ، فإننا نعتبر أن
    الشعب الجزائري ، في أوضاعه الداخلية متحدًا حول قضية الاستقلال والعمل ،
    أما في الأوضاع الخارجية فإن الانفراج الدولي مناسب لتسوية بعض المشاكل
    الثانوية التي من بينها قضيتنا التي تجد سندها الديبلوماسي وخاصة من طرف
    إخواننا العرب والمسلمين.

    إن أحداث المغرب وتونس لها دلالتها في هذا الصدد ، فهي تمثل بعمق
    مراحل الكفاح التحريري في شمال إفريقيا . ومما يلاحظ في هذا الميدان أننا
    منذ مدة طويلة أول الداعين إلى الوحدة في العمل . هذه الوحدة التي لم يتح
    لها مع الأسف التحقيق أبدًا بين الأقطار الثلاثة.

    إن كل واحد منها إندفع اليوم في هذا السبيل ، أما نحن الذين بقينا في
    مؤخرة الركب فإننا نتعرض إلى مصير من تجاوزته الأحداث وهكذا ، فإن حركتنا
    الوطنية قد وجدت نفسها محطمة ، نتيجة لسنوات طويلة من الجمود والروتين ،
    توجيهها سيء ، محرومة من سند الرأي العام الضروري ، قد تجاوزتها الأحداث ،
    الأمر الذي جعل الاستعمار يطير فرحًا ظنًّا منه أنه قد أحرز أضخم
    انتصاراته في كفاحه ضد الطليعة الجزائرية.

    إن المرحلة خطيرة .

    أمام هذه الوضعية التي يخشى أن يصبح علاجها مستحيلاً ، رأت مجموعة من
    الشباب المسؤولين المناضلين الواعين التي جمعت حولها أغلب العناصر التي لا
    تزال سليمة ومصممة ، أن الوقت قد حان لإخراج الحركـة الوطنية من المأزق
    الذي أوقعها فيه صراع الأشخاص والتأثيرات لدفعها إلى المعركة الحقيقية
    الثورية إلى جانب إخواننا المغاربة والتونسيين .

    وبهذا الصدد فإننا نوضح بأننا مستقلون عن الطرفين اللذين يتنازعان
    السلطة ، إن حركتنا قد وضعت المصلحة الوطنية فوق كل الاعتبارات التافهة
    والمغلوطة لقضية الأشخاص والسمعة ، ولذلك فهي موجهة فقط ضد الاستعمار الذي
    هو العدو الوحيد الأعمى، الذي رفض أمام وسائل الكفاح السلمية، أن يمنح
    أدنى حرية .

    ونظن أن هذه الأسباب كافية لجعل حركتنا التجديدية تظهر تحت إسم : جبهة التحرير الوطني.

    وهكذا نتخلص من جميع التنازلات المحتملة ، ونتيح الفرصة لجميع
    المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية ، وجميع الأحزاب
    والحركات الجزائرية، أن تنظم إلى الكفاح التحريري دون أدنى اعتبار آخر .

    ولكي نبين بوضوح هدفنا فإننا نسطر فيما يلي الخطوط العريضة لبرنامجنا السياسي.

    الهدف : الاستقلال الوطني بواسطة :






    الأهداف الداخلية :





    الأهداف الخارجية :

    - تدويل القضية الجزائرية .

    - تحقيق وحدة شمال إفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي والاسلامي .

    - في إطار ميثاق الأمم المتحدة نؤكد عطفنا الفعال تجاه جميع الأمم التي تساند قضيتنا التحريرية.

    وسائل الكفاح :

    إنسجَامًا مع المبادىء الثورية ، وإعتبارًا للأوضاع الداخلية والخارجية ، فإننا سنواصل الكفاح بجميع الوسائل حتى تحقيق هدفنا .

    إن جبهة التحرير الوطني، لكي تحقق هدفها يجب عليها أن تنجز مهمتين أساسيتين في وقت واحد وهما :

    العمل الداخلي سواء في الميدان السياسي أو في ميدان العمل المحض، والعمل
    في الخارج لجعل القضية الجزائرية حقيقة واقعة في العالم كله، وذلك بمساندة
    كل حلفائنا الطبيعيين .

    " إن هذه مهمة شاقة ثقيلة العبء وتتطلب كل القوى وتعبئة كل الموارد الوطنية ". وحقيقة أن الكفاح سيكون طويلاً ولكن النصر محقق .

    وفي الأخير، وتحاشياً للتأويلات الخاطئة وللتدليل على رغبتنا
    الحقيقية في السّلم، وتحديدًا للخسائر البشرية وإراقة الدّماء ، فقد
    أعددنا للسلطات الفرنسية وثيقة مشرفة للمناقشة إذا كانت هذه السلطات
    تحدوها النيّة الطيّبة، وتعترف نهائيًا للشعوب التي تستعمرُها بحقها في
    تقرير مصيرها بنفسها .







    وفي المقابل :







    أيها الجزائري إننا ندعوك لتبارك هذه الوثيقة. وواجبك هو أن تنضم إليها
    لإنقاذ بلدنا والعمل على أن نسترجع له حريته، إن جبهة التحرير الوطني هي
    جبهتك. وانتصارها هو إنتصارك.

    أما نحن، العازمون على مواصلة الكفاح، الواثقين من مشاعرك المناهضة للامبرياليين، فإننا نقدم للوطن أنفــس ما نملك.


    الفاتح من نوفمبر 1954

    الأمــــانــــة الـــوطـنــيـــة

















    1 - إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادىء الاسلامية.

    2 - إحترام جميع الحريات الأساسية دون تمييز عرقي أو ديني .


    1 - التطهير السياسي بإعادة الحركة الوطنية إلى نهجها الحقيقي
    والقضاء على جميع مخلفات الفساد وروح الاصلاح التي كانت عاملاً هَامًا في
    تخلفنا الحالي .

    2 - تجميع وتنظيم جميع الطاقات السليمة لدى الشعب الجزائري لتصفية النظام الاستعماري .











    1 - الاعتراف بالجنسية الجزائرية بطريقة علنية ورسمية، ملغية بذلك كل
    الأقاويل والقرارات والقوانين التي تجعل من الجزائر أرضًا فرنسية رغم
    التاريخ والجغرافيا واللغة والدين والعادات للشعب الجزائري .

    2 - فتح مفاوضات مع الممثلين المفوضين من طرف الشعب الجزائري على أساس الاعتراف بالسيادة الجزائرية وحدة لا تتجزأ .

    3 - خلق جو من الثقة وذلك بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ورفع كل الإجراءات الخاصة وإيقاف كل مطاردة ضد القوات المكافحة .


    1 - فإن المصالح الفرنسية، ثقافية كانت أو اقتصادية والمتحصل عليها بنزاهة ستحترم، كذلك الأمر بالنسبة للأشخاص و العائلات.
    2 - جميع الفرنسيين الذين يرغبون في البقاء بالجزائر يكون لهم
    الاختيار بين جنسيتهم الأصليـة ويعتبرون بذلك كأجانب تجاه القوانين
    السارية، أو يختارون الجنسية الجزائرية وفي هذه الحالـة يعتبرون كجزائريين
    بما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات.

    3 - تحدد الروابط بين فرنسا والجزائر وتكون موضوع اتفاق بين القوتين الإثنتين على أساس المساواة والاحترام المتبادل.



    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    كلما بحث الشخص في تاريخه خاصة التاريخ الجزائري زاد والله يزيد حبه لوطنه

    وهذا ما وجدته وانا اشاهد هذه المقتطفات النادرة التي فيها ما يبكي وفيها ما يفرح

    يبكينا لاننا لم نعش هذه اللحظات ... ونفرح لاننا ننعم بفضل الرجال والنساء ايضا بهذا الاستقلال

    لا اكثر عليكم فقط

    اتمني ان يعجبكم الموضوع الذي هو جزء بسيط اقدمه لكم وللجزائر وللاعضاء
    الكرام فقط اضغط وحمل المقاطع الحقيقية للثورة الجزائرية المباركة

    والبداية من هنا


    اربعون سنة : العثور على ورشة بتبسة نوفمبر 2001 وهذه الصور شاهدتها انا
    شخصيا وشاهدها كل من في الشريعة ووجدت بالقرب من مقر البلدية بالشريعة
    ولاية تبسة ..
    والآن هي عبارة على معلم تذكاري وقد اعيد دفن هؤلاء الشهداء في مقبرة خاصة

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/36.mpg
    مظاهرات 11 ديسمبر

    1960


    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/1.mpg


    مظاهرات و مجازر 8 ماي 1945


    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/2.mpg

    التسليح : القواعد الخلفية لجيش التحرير

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/3.mpg

    مظاهرات 17 أكتوبر 1961

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/4.mpg

    معارك جيش التحرير


    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/5.mpg

    احتراق المكتبة الجامعية من طرف OAS يوم 7 جوان 1962

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/6.mpg

    المساجن
    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/7.mpg

    احتفال بمئة سنة للاحتلال

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/8.mpg

    وقف إطلاق النار

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/9.mpg

    مؤتمر باندونغ

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/10.mpg

    تصريح شارل دو غول "لقد فهمتكم"

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/11.mpg

    شعب العالم يساندون الجزائر

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/12.mpg

    توقيف العربي بن مهيدي

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/13.mpg

    توقيف القادة الخمسة : 22 أكتوبر 1956

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/14.mpg

    جيش التحرير الوطني

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/15.mpg






    هذا هو نص أول نداء وجهته الكتابة العامة لجبهة التحرير الوطني إلى الشعب الجزائري في أول نوفمبر 1954


    بسم الله الرحمن الرحيم

    نداء إلى الشعب الجزائري

    أيها الشعب الجزائري .

    أيها المناضلون من أجل القضية الوطنية.

    أنتم الذين ستصدرون حكمكم بشأننا - نعني الشعب بصفة عامة ،
    والمناضلين بصفة خاصة - نعلمكم أن غرضنا من نشر هذا الاعلان هو أن نوضح
    لكم الأسباب العميقة التي دفعتنا إلى العمل ، بأن نوضح لكم مشروعنا والهدف
    من عملنا ، ومقومات وجهة نظرنا الأساسية التي دفعتنا إلى الاستقلال الوطني
    في إطار الشمال الإفريقي .ورغبتنا أيضًا هو أن نجنبكم الالتباس الذي يمكن
    أن توقعكم فيه الامبريالية وعملاؤها الاداريون وبعض محترفي السياسة
    الانتهازية.

    فنحن نعتبر ، قبل كل شيء أن الحركة الوطنية - بعد مراحل من الكفاح -
    قد أدركت مرحلة التحقيق النهائية ، فإذا كان هدف أي حركة ثورية -في الواقع
    -هو خلق جميع الظروف الثورية للقيام بعملية تحريرية ، فإننا نعتبر أن
    الشعب الجزائري ، في أوضاعه الداخلية متحدًا حول قضية الاستقلال والعمل ،
    أما في الأوضاع الخارجية فإن الانفراج الدولي مناسب لتسوية بعض المشاكل
    الثانوية التي من بينها قضيتنا التي تجد سندها الديبلوماسي وخاصة من طرف
    إخواننا العرب والمسلمين.

    إن أحداث المغرب وتونس لها دلالتها في هذا الصدد ، فهي تمثل بعمق
    مراحل الكفاح التحريري في شمال إفريقيا . ومما يلاحظ في هذا الميدان أننا
    منذ مدة طويلة أول الداعين إلى الوحدة في العمل . هذه الوحدة التي لم يتح
    لها مع الأسف التحقيق أبدًا بين الأقطار الثلاثة.

    إن كل واحد منها إندفع اليوم في هذا السبيل ، أما نحن الذين بقينا في
    مؤخرة الركب فإننا نتعرض إلى مصير من تجاوزته الأحداث وهكذا ، فإن حركتنا
    الوطنية قد وجدت نفسها محطمة ، نتيجة لسنوات طويلة من الجمود والروتين ،
    توجيهها سيء ، محرومة من سند الرأي العام الضروري ، قد تجاوزتها الأحداث ،
    الأمر الذي جعل الاستعمار يطير فرحًا ظنًّا منه أنه قد أحرز أضخم
    انتصاراته في كفاحه ضد الطليعة الجزائرية.

    إن المرحلة خطيرة .

    أمام هذه الوضعية التي يخشى أن يصبح علاجها مستحيلاً ، رأت مجموعة من
    الشباب المسؤولين المناضلين الواعين التي جمعت حولها أغلب العناصر التي لا
    تزال سليمة ومصممة ، أن الوقت قد حان لإخراج الحركـة الوطنية من المأزق
    الذي أوقعها فيه صراع الأشخاص والتأثيرات لدفعها إلى المعركة الحقيقية
    الثورية إلى جانب إخواننا المغاربة والتونسيين .

    وبهذا الصدد فإننا نوضح بأننا مستقلون عن الطرفين اللذين يتنازعان
    السلطة ، إن حركتنا قد وضعت المصلحة الوطنية فوق كل الاعتبارات التافهة
    والمغلوطة لقضية الأشخاص والسمعة ، ولذلك فهي موجهة فقط ضد الاستعمار الذي
    هو العدو الوحيد الأعمى، الذي رفض أمام وسائل الكفاح السلمية، أن يمنح
    أدنى حرية .

    ونظن أن هذه الأسباب كافية لجعل حركتنا التجديدية تظهر تحت إسم : جبهة التحرير الوطني.

    وهكذا نتخلص من جميع التنازلات المحتملة ، ونتيح الفرصة لجميع
    المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية ، وجميع الأحزاب
    والحركات الجزائرية، أن تنظم إلى الكفاح التحريري دون أدنى اعتبار آخر .

    ولكي نبين بوضوح هدفنا فإننا نسطر فيما يلي الخطوط العريضة لبرنامجنا السياسي.

    الهدف : الاستقلال الوطني بواسطة :






    الأهداف الداخلية :





    الأهداف الخارجية :

    - تدويل القضية الجزائرية .

    - تحقيق وحدة شمال إفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي والاسلامي .

    - في إطار ميثاق الأمم المتحدة نؤكد عطفنا الفعال تجاه جميع الأمم التي تساند قضيتنا التحريرية.

    وسائل الكفاح :

    إنسجَامًا مع المبادىء الثورية ، وإعتبارًا للأوضاع الداخلية والخارجية ، فإننا سنواصل الكفاح بجميع الوسائل حتى تحقيق هدفنا .

    إن جبهة التحرير الوطني، لكي تحقق هدفها يجب عليها أن تنجز مهمتين أساسيتين في وقت واحد وهما :

    العمل الداخلي سواء في الميدان السياسي أو في ميدان العمل المحض، والعمل
    في الخارج لجعل القضية الجزائرية حقيقة واقعة في العالم كله، وذلك بمساندة
    كل حلفائنا الطبيعيين .

    " إن هذه مهمة شاقة ثقيلة العبء وتتطلب كل القوى وتعبئة كل الموارد الوطنية ". وحقيقة أن الكفاح سيكون طويلاً ولكن النصر محقق .

    وفي الأخير، وتحاشياً للتأويلات الخاطئة وللتدليل على رغبتنا
    الحقيقية في السّلم، وتحديدًا للخسائر البشرية وإراقة الدّماء ، فقد
    أعددنا للسلطات الفرنسية وثيقة مشرفة للمناقشة إذا كانت هذه السلطات
    تحدوها النيّة الطيّبة، وتعترف نهائيًا للشعوب التي تستعمرُها بحقها في
    تقرير مصيرها بنفسها .







    وفي المقابل :







    أيها الجزائري إننا ندعوك لتبارك هذه الوثيقة. وواجبك هو أن تنضم إليها
    لإنقاذ بلدنا والعمل على أن نسترجع له حريته، إن جبهة التحرير الوطني هي
    جبهتك. وانتصارها هو إنتصارك.

    أما نحن، العازمون على مواصلة الكفاح، الواثقين من مشاعرك المناهضة للامبرياليين، فإننا نقدم للوطن أنفــس ما نملك.


    الفاتح من نوفمبر 1954

    الأمــــانــــة الـــوطـنــيـــة

















    1 - إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادىء الاسلامية.

    2 - إحترام جميع الحريات الأساسية دون تمييز عرقي أو ديني .


    1 - التطهير السياسي بإعادة الحركة الوطنية إلى نهجها الحقيقي
    والقضاء على جميع مخلفات الفساد وروح الاصلاح التي كانت عاملاً هَامًا في
    تخلفنا الحالي .

    2 - تجميع وتنظيم جميع الطاقات السليمة لدى الشعب الجزائري لتصفية النظام الاستعماري .











    1 - الاعتراف بالجنسية الجزائرية بطريقة علنية ورسمية، ملغية بذلك كل
    الأقاويل والقرارات والقوانين التي تجعل من الجزائر أرضًا فرنسية رغم
    التاريخ والجغرافيا واللغة والدين والعادات للشعب الجزائري .

    2 - فتح مفاوضات مع الممثلين المفوضين من طرف الشعب الجزائري على أساس الاعتراف بالسيادة الجزائرية وحدة لا تتجزأ .

    3 - خلق جو من الثقة وذلك بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ورفع كل الإجراءات الخاصة وإيقاف كل مطاردة ضد القوات المكافحة .


    1 - فإن المصالح الفرنسية، ثقافية كانت أو اقتصادية والمتحصل عليها بنزاهة ستحترم، كذلك الأمر بالنسبة للأشخاص و العائلات.
    2 - جميع الفرنسيين الذين يرغبون في البقاء بالجزائر يكون لهم
    الاختيار بين جنسيتهم الأصليـة ويعتبرون بذلك كأجانب تجاه القوانين
    السارية، أو يختارون الجنسية الجزائرية وفي هذه الحالـة يعتبرون كجزائريين
    بما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات.

    3 - تحدد الروابط بين فرنسا والجزائر وتكون موضوع اتفاق بين القوتين الإثنتين على أساس المساواة والاحترام المتبادل.




    هذا هو نص أول نداء وجهته الكتابة العامة لجبهة التحرير الوطني إلى الشعب الجزائري في أول نوفمبر 1954


    بسم الله الرحمن الرحيم

    نداء إلى الشعب الجزائري

    أيها الشعب الجزائري .

    أيها المناضلون من أجل القضية الوطنية.

    أنتم الذين ستصدرون حكمكم بشأننا - نعني الشعب بصفة عامة ،
    والمناضلين بصفة خاصة - نعلمكم أن غرضنا من نشر هذا الاعلان هو أن نوضح
    لكم الأسباب العميقة التي دفعتنا إلى العمل ، بأن نوضح لكم مشروعنا والهدف
    من عملنا ، ومقومات وجهة نظرنا الأساسية التي دفعتنا إلى الاستقلال الوطني
    في إطار الشمال الإفريقي .ورغبتنا أيضًا هو أن نجنبكم الالتباس الذي يمكن
    أن توقعكم فيه الامبريالية وعملاؤها الاداريون وبعض محترفي السياسة
    الانتهازية.

    فنحن نعتبر ، قبل كل شيء أن الحركة الوطنية - بعد مراحل من الكفاح -
    قد أدركت مرحلة التحقيق النهائية ، فإذا كان هدف أي حركة ثورية -في الواقع
    -هو خلق جميع الظروف الثورية للقيام بعملية تحريرية ، فإننا نعتبر أن
    الشعب الجزائري ، في أوضاعه الداخلية متحدًا حول قضية الاستقلال والعمل ،
    أما في الأوضاع الخارجية فإن الانفراج الدولي مناسب لتسوية بعض المشاكل
    الثانوية التي من بينها قضيتنا التي تجد سندها الديبلوماسي وخاصة من طرف
    إخواننا العرب والمسلمين.

    إن أحداث المغرب وتونس لها دلالتها في هذا الصدد ، فهي تمثل بعمق
    مراحل الكفاح التحريري في شمال إفريقيا . ومما يلاحظ في هذا الميدان أننا
    منذ مدة طويلة أول الداعين إلى الوحدة في العمل . هذه الوحدة التي لم يتح
    لها مع الأسف التحقيق أبدًا بين الأقطار الثلاثة.

    إن كل واحد منها إندفع اليوم في هذا السبيل ، أما نحن الذين بقينا في
    مؤخرة الركب فإننا نتعرض إلى مصير من تجاوزته الأحداث وهكذا ، فإن حركتنا
    الوطنية قد وجدت نفسها محطمة ، نتيجة لسنوات طويلة من الجمود والروتين ،
    توجيهها سيء ، محرومة من سند الرأي العام الضروري ، قد تجاوزتها الأحداث ،
    الأمر الذي جعل الاستعمار يطير فرحًا ظنًّا منه أنه قد أحرز أضخم
    انتصاراته في كفاحه ضد الطليعة الجزائرية.

    إن المرحلة خطيرة .

    أمام هذه الوضعية التي يخشى أن يصبح علاجها مستحيلاً ، رأت مجموعة من
    الشباب المسؤولين المناضلين الواعين التي جمعت حولها أغلب العناصر التي لا
    تزال سليمة ومصممة ، أن الوقت قد حان لإخراج الحركـة الوطنية من المأزق
    الذي أوقعها فيه صراع الأشخاص والتأثيرات لدفعها إلى المعركة الحقيقية
    الثورية إلى جانب إخواننا المغاربة والتونسيين .

    وبهذا الصدد فإننا نوضح بأننا مستقلون عن الطرفين اللذين يتنازعان
    السلطة ، إن حركتنا قد وضعت المصلحة الوطنية فوق كل الاعتبارات التافهة
    والمغلوطة لقضية الأشخاص والسمعة ، ولذلك فهي موجهة فقط ضد الاستعمار الذي
    هو العدو الوحيد الأعمى، الذي رفض أمام وسائل الكفاح السلمية، أن يمنح
    أدنى حرية .

    ونظن أن هذه الأسباب كافية لجعل حركتنا التجديدية تظهر تحت إسم : جبهة التحرير الوطني.

    وهكذا نتخلص من جميع التنازلات المحتملة ، ونتيح الفرصة لجميع
    المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية ، وجميع الأحزاب
    والحركات الجزائرية، أن تنظم إلى الكفاح التحريري دون أدنى اعتبار آخر .

    ولكي نبين بوضوح هدفنا فإننا نسطر فيما يلي الخطوط العريضة لبرنامجنا السياسي.

    الهدف : الاستقلال الوطني بواسطة :






    الأهداف الداخلية :





    الأهداف الخارجية :

    - تدويل القضية الجزائرية .

    - تحقيق وحدة شمال إفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي والاسلامي .

    - في إطار ميثاق الأمم المتحدة نؤكد عطفنا الفعال تجاه جميع الأمم التي تساند قضيتنا التحريرية.

    وسائل الكفاح :

    إنسجَامًا مع المبادىء الثورية ، وإعتبارًا للأوضاع الداخلية والخارجية ، فإننا سنواصل الكفاح بجميع الوسائل حتى تحقيق هدفنا .

    إن جبهة التحرير الوطني، لكي تحقق هدفها يجب عليها أن تنجز مهمتين أساسيتين في وقت واحد وهما :

    العمل الداخلي سواء في الميدان السياسي أو في ميدان العمل المحض، والعمل
    في الخارج لجعل القضية الجزائرية حقيقة واقعة في العالم كله، وذلك بمساندة
    كل حلفائنا الطبيعيين .

    " إن هذه مهمة شاقة ثقيلة العبء وتتطلب كل القوى وتعبئة كل الموارد الوطنية ". وحقيقة أن الكفاح سيكون طويلاً ولكن النصر محقق .

    وفي الأخير، وتحاشياً للتأويلات الخاطئة وللتدليل على رغبتنا
    الحقيقية في السّلم، وتحديدًا للخسائر البشرية وإراقة الدّماء ، فقد
    أعددنا للسلطات الفرنسية وثيقة مشرفة للمناقشة إذا كانت هذه السلطات
    تحدوها النيّة الطيّبة، وتعترف نهائيًا للشعوب التي تستعمرُها بحقها في
    تقرير مصيرها بنفسها .







    وفي المقابل :







    أيها الجزائري إننا ندعوك لتبارك هذه الوثيقة. وواجبك هو أن تنضم إليها
    لإنقاذ بلدنا والعمل على أن نسترجع له حريته، إن جبهة التحرير الوطني هي
    جبهتك. وانتصارها هو إنتصارك.

    أما نحن، العازمون على مواصلة الكفاح، الواثقين من مشاعرك المناهضة للامبرياليين، فإننا نقدم للوطن أنفــس ما نملك.


    الفاتح من نوفمبر 1954

    الأمــــانــــة الـــوطـنــيـــة

















    1 - إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادىء الاسلامية.

    2 - إحترام جميع الحريات الأساسية دون تمييز عرقي أو ديني .


    1 - التطهير السياسي بإعادة الحركة الوطنية إلى نهجها الحقيقي
    والقضاء على جميع مخلفات الفساد وروح الاصلاح التي كانت عاملاً هَامًا في
    تخلفنا الحالي .

    2 - تجميع وتنظيم جميع الطاقات السليمة لدى الشعب الجزائري لتصفية النظام الاستعماري .











    1 - الاعتراف بالجنسية الجزائرية بطريقة علنية ورسمية، ملغية بذلك كل
    الأقاويل والقرارات والقوانين التي تجعل من الجزائر أرضًا فرنسية رغم
    التاريخ والجغرافيا واللغة والدين والعادات للشعب الجزائري .

    2 - فتح مفاوضات مع الممثلين المفوضين من طرف الشعب الجزائري على أساس الاعتراف بالسيادة الجزائرية وحدة لا تتجزأ .

    3 - خلق جو من الثقة وذلك بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ورفع كل الإجراءات الخاصة وإيقاف كل مطاردة ضد القوات المكافحة .


    1 - فإن المصالح الفرنسية، ثقافية كانت أو اقتصادية والمتحصل عليها بنزاهة ستحترم، كذلك الأمر بالنسبة للأشخاص و العائلات.
    2 - جميع الفرنسيين الذين يرغبون في البقاء بالجزائر يكون لهم
    الاختيار بين جنسيتهم الأصليـة ويعتبرون بذلك كأجانب تجاه القوانين
    السارية، أو يختارون الجنسية الجزائرية وفي هذه الحالـة يعتبرون كجزائريين
    بما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات.

    3 - تحدد الروابط بين فرنسا والجزائر وتكون موضوع اتفاق بين القوتين الإثنتين على أساس المساواة والاحترام المتبادل.



    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    كلما بحث الشخص في تاريخه خاصة التاريخ الجزائري زاد والله يزيد حبه لوطنه

    وهذا ما وجدته وانا اشاهد هذه المقتطفات النادرة التي فيها ما يبكي وفيها ما يفرح

    يبكينا لاننا لم نعش هذه اللحظات ... ونفرح لاننا ننعم بفضل الرجال والنساء ايضا بهذا الاستقلال

    لا اكثر عليكم فقط

    اتمني ان يعجبكم الموضوع الذي هو جزء بسيط اقدمه لكم وللجزائر وللاعضاء
    الكرام فقط اضغط وحمل المقاطع الحقيقية للثورة الجزائرية المباركة

    والبداية من هنا


    اربعون سنة : العثور على ورشة بتبسة نوفمبر 2001 وهذه الصور شاهدتها انا
    شخصيا وشاهدها كل من في الشريعة ووجدت بالقرب من مقر البلدية بالشريعة
    ولاية تبسة ..
    والآن هي عبارة على معلم تذكاري وقد اعيد دفن هؤلاء الشهداء في مقبرة خاصة

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/36.mpg
    مظاهرات 11 ديسمبر

    1960


    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/1.mpg


    مظاهرات و مجازر 8 ماي 1945


    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/2.mpg

    التسليح : القواعد الخلفية لجيش التحرير

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/3.mpg

    مظاهرات 17 أكتوبر 1961

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/4.mpg

    معارك جيش التحرير


    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/5.mpg

    احتراق المكتبة الجامعية من طرف OAS يوم 7 جوان 1962

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/6.mpg

    المساجن
    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/7.mpg

    احتفال بمئة سنة للاحتلال

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/8.mpg

    وقف إطلاق النار

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/9.mpg

    مؤتمر باندونغ

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/10.mpg

    تصريح شارل دو غول "لقد فهمتكم"

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/11.mpg

    شعب العالم يساندون الجزائر

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/12.mpg

    توقيف العربي بن مهيدي

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/13.mpg

    توقيف القادة الخمسة : 22 أكتوبر 1956

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/14.mpg

    جيش التحرير الوطني

    http://www.1vembre54.com/Media/Videos/15.mpg






      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 11:45 am